مدينة حجاج او بوسكي قديما هي بلدية ساحلية غاية في الجمال و الروعة تابعة اداريا الى ولاية مستغانم بحيث تقع في الجزء الشرقي لمستغانم وتبعد عنها بمسافة 36 كلم ، تحتوي بلدية حجاج على كم هائل من المواقع السياحية و طبيعية ما جعلها تحتل مراتب مشرفة في جلب السياح سواء الجزائريين ام الاجانب ومن اهم هذه المعالم السياحية السلسة الجبلية الجميلة و الخضراء المعروفة باسم التوارس ، غابة الشواشي ، ثلاث شواطئ رملية عائلية وشاطئ صخري و هي كالتالي شاطئ رقم 1 شاطئ رقم 2 وشاطئ كاف اوعير و المرسى ، كما لا ننسى الجانب التجاري للمدينة فبها سوق معروف على مستوى الغرب الجزائري المسمى طراباندو هو سوق يستقطب كما كبيرا من التجار و العائلات بحيث تتواجد بيه سلع مخلفة هواتف،حواسيب،اجهزة الكترونية،ملابس،ومطاعم فاخرة ... وما زاد من توافد السياح على هذه المدينة هو الثقافة السياحية التي يمتلكها سكانها وكذا اكرامهم للضيوف و كرمهم وكذا تواجد سكنات للكراء ... ...
منظم لـ"رحلات الموت"! 2018/01/06 3404 4 روبورتاج: العربي بن زيدان لا تزال بلدية حجاج في مستغانم، ذات الطابع الكولونيالي تحتفظ باسمها القديم "بوسكي"، الذي أطلقه المعمرون الفرنسيون عليها، حيث لا يزال هذا الاسم مترددا على ألسنة سكانها وسكان الجوار، حيث تنفرد البلدية بخاصية تربعها على أطول شريط ساحلي في الولاية الذي يمتد على مسافة 15 كلم تتنوع به التضاريس من شواطئ رملية وصخرية إلى غابية ذات صلة وفاة رضيع بعد تلقيه لقاحا في البليدة توقيف 6 أشخاص على خلفية جريمة قتل... مقصون من السكن يهددون بالانتحار على... مخاوف من محاولات اختطاف الأطفال من... هكذا سرق لصوص "فيلا" خلال مباراة... تضاريس هذه البلدية صعبت على مصالح الأمن عمليات مراقبة وتحرك شبكات تنظيم الرحلات السرية. وبالرغم من هذه الصعوبات، فقد تمكنت ذات المصالح خلال الثلاث سنوات الأخيرة من إحباط مئات الرحلات وحجز أجهزة وعتاد وقوارب، مثلما تمكنت قوات حرس السواحل من إنقاذ مئات الحراقة من الموت بعرض البحر، غير أن حصيلة الموتى تعد بالعشرات، ناهيك عن أعداد المفقودين، إ...
تعليقات
إرسال تعليق